خمسة وأربعون ألفاً حضروا للاستماع إليها وهي تغني في باريس لثلاث ساعات وعشرين دقيقة دون انقطاع. سحبة واحدة. وأنا الفقيرة بمتابعاتي الموسيقية المعاصرة أخجل من
أين وصلتِ الشعلةُ الأولمبية؟ سؤالٌ تتابعه وسائلُ الإعلام الفرنسية يوماً بيوم. الجواب: إنَّها على متن السفينة التي تنقلها من اليونان إلى فرنسا، لتوقد نارَ أولمبي
طلع الصباح على إسرائيل من دون مريم. ومريم عاملة فلسطينية «تأخذها صباحاتها المعتمة إلى يوم طويل يبدأ في الثالثة صباحاً. تخرج من البيت والكل نيام. تكون هي والليل
كان الإعلان مغرياً مثل ريشة طاووس تداعب وجنات القراء وتأخذ بأيديهم إلى دنيا الخيال. حطّت الصورة على شاشات هواتفهم ذات مساء رائق. دعوة لقضاء ليلة من ألف ليلة
مع رحيل كوكب حمزة، قبل أيام، يعاد طرح السؤال: «أين تُدفن الطيور العراقية المهاجرة؟». مات المُلحّن المبدع في مهجره الأوروبي، بالأحرى منفاه، واستهجن محبوه أن
كثيراً ما سمعنا من يشبّه المدن بالنساء. وللمرة الأولى نقرأ عن اقتران بعض المدن بالأمراض النفسية. فقد اكتشف العلماء أعراضاً لنوع من هذه العلل السلوكية يسمونه مرض
يقول المثلُ العربيُّ إنَّ «كلّ فتاةٍ بأبيها معجبة». والممثلة الفرنسية، الجزائرية الأصل، رشيدة براكني ليست استثناء. الاستثناء هو الأب، قدّور، المهاجر الذي ربَّى
رحلت قبل أيام الكاتبة والصحافية الفرنسية مادلين شابسال. ولو عاشت سنتين إضافيتين لبلغت المائة. وليس غريباً أنَّ خبرَ وفاتِها لم يكن مناسبةً للحديث عن رواياتها
في هذه الأيام التي يئن فيها كثيرون من الغلاء، طلعت علينا شركة فرنسية بعطر للأطفال الرُضّع. سعر القارورة 225 يورو. هنيئاً لمن يستطيع شراءه. لا اعتراض على العطر