أفيد أمس (الجمعة) بأن إيران والصين اتفقتا على تعزيز حلفهما العسكري، في حين أكدت موسكو استعدادها لتوسيع التعاون العسكري مع طهران.
تواجه مطالبة متجددة لتصنيف «الحرس الثوري» الإيراني تنظيماً إرهابياً عقبات سياسية وقانونية ومسؤول السياسة الخارجية يقلل من أهميتها.
باريس تؤكد أنها تعمل بشفافية مع الأميركيين وواشنطن غير قادرة على إيجاد حل للتصعيد منفردة والأسد من يمنع عودة النازحين إلى سوريا.
ماكرون يدعو لبناء دفاع أوروبي ذاتي تكون القدرات النووية الفرنسية أساسه، ويحث على تعزيز الصناعات الدفاعية، وتبنّي مبدأ «الأفضلية الأوروبية».
جاءت حرب غزة لتضع الاتحاد الأوروبي في مرمى الاتهامات، وعلى رأسها «ازدواجية المعايير»، ومساومات لا تخرج عن سقف «الحد الأدنى».
اتفق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي خلال اجتماعهم في لوكسمبورغ، أمس، على توسيع العقوبات ضد طهران في أعقاب الهجوم الذي شنّته بالصواريخ الباليستية والمسيّرات.
قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل: «لقد توصلنا إلى اتفاق سياسي من أجل توسيع نظام (العقوبات) المفروض على طهران».
الإنفاق الدفاعي على مستوى العالم إلى ارتفاع، والولايات المتحدة والصين تتربعان على المرتبتين الأوليين، بينما روسيا ما زالت بعيدة عن المقدمة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة