قرأت في صحيفة «الاتحاد» الظبيانية (25/2/2024، ص30) مقالةً للكاتب هاني سالم مسهور عنوانها: الحوثي وقد خرق السفينة. وكان يرمز بذلك إلى السفينة التي خرقها رفيق
روَّعتني المقابلة الطويلة التي أجراها الأستاذ غسان شربل، رئيس تحرير صحيفة «الشرق الأوسط»، يومي 20 و21 فبراير (شباط) الجاري مع السياسي الكردي البارز هوشيار
بين كتاب خير الدين التونسي عام 1867 بعنوان «أقوم المسالك إلى معرفة أحوال الممالك»، وكتاب المفكر الإيراني جلال آل أحمد: «الإصابة بالغرب»، زُهاء المائة عام.
استبقت مجلة «تايم» الأميركية الزيارة الخامسة لبلينكن وزير الخارجية الأميركي إلى المنطقة بالعنوان المثير التالي: المبعوث: وزير الخارجية أنتوني بلينكن واختبار
بعد جولتين في الشرق الأوسط والعواصم الغربية، أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون عن «التفكير» في الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وأنه يتشاور في ذلك مع الحلف
قال الأستاذ نبيه بري، رئيس المجلس النيابي في لبنان، للسفيرين السعودي والمصري اللذين زاراه في بيروت بحثاً عن مخرجٍ ممكنٍ من الأزمات المتراكبة بالداخل، علماً بأن
منذ أواخر السبعينات من القرن الماضي، وعندما عدتُ من الدراسة بألمانيا وبدأت أكتب في الشأن العام فتُثير عليَّ مقالاتي الأقاويل والسخط، بادرني المطران جورج خضر،
عندما ينظر الفقيه المجتهد في استنباط الحكم في واقعةٍ تمهيداً لإصداره، لا يتأمَّل أدلة المشروعية فقط؛ بل ينظر أيضاً في المآلات أي العواقب والآثار التي تترتب على