فيصل محمد صالح
وزير الإعلام السوداني السابق

عام من الحرب: لم ينجح أحد

عام من الحرب: لم ينجح أحد

استمع إلى المقالة

بدأتُ الكتابة في هذه الصحيفة في مايو (أيار) 2023، بعد أسابيع قليلة من بداية الحرب في السودان، وكان من أول المقالات التي نشرتها هنا مادة بعنوان «حرب السودان:

هل تحسم حرب «المسيّرات» معركة الجزيرة؟

فتحت التطورات الأخيرة في المشهد السوداني الباب أمام تكهنات كثيرة ومتعارضة حول مآلات الأحداث الحالية، وجنح بعضها نحو توقعات سالبة ومتشائمة، بينما عدَّها البعض

تصريحات كباشي... مياه قديمة وقناني قديمة

تثير مشاركات كتائب الحركة الإسلامية في الحرب الدائرة الآن في السودان لغطاً كثيراً ومخاوفَ متعددة، من جهات كثيرة، داخل وخارج النظام. ومصدر هذه المخاوف أن هذه

«الأمة» و«تقدم»... إصلاح أم فراق؟

«الأمة» و«تقدم»... إصلاح أم فراق؟

استمع إلى المقالة

أثارت المذكرة التي رفعها حزب الأمة القومي لقيادة تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم)، وحوت ملاحظات وانتقادات بلغة تهديدية وضعت قيداً زمنياً للرد، كثيراً

محاربة الميليشيا بالميليشيات...!

محاربة الميليشيا بالميليشيات...!

استمع إلى المقالة

شهدت الحرب الدائرة في السودان تطوراً جديداً بتقدم قوات الجيش في منطقة أم درمان وسيطرتها على كامل منطقة شمال ووسط أم درمان، والتي تعرف باسم «أم درمان القديمة»،

جدلية الموقف من الجيش

جدلية الموقف من الجيش

استمع إلى المقالة

مواصلة لحديث الأسبوع الماضي حول كيف نفهم الحرب في السودان، يتبقى شيء من الكلام عن طرفي الحرب، هذه الجملة الإشكالية، التي تغضب بعض الناس،

كيف تفهم الحرب في السودان...؟

كيف تفهم الحرب في السودان...؟

استمع إلى المقالة

أرسل لي صحافي عربي يحاول الكتابة في القضايا السودانية يسألني بعض الأسئلة بعد أن استعصى عليه فهم المواقف المختلفة من الحرب الحالية وتحديد الاصطفافات السياسية مع

حرب الشعارات الكاذبة

حرب الشعارات الكاذبة

استمع إلى المقالة

اسم «العقدة المغاربة» قد لا يسترعي الانتباه، ولا يعني شيئاً للكثيرين، حتى من السودانيين، إلا لو كانوا من الناشطين في أحداث ثورة ديسمبر (كانون الأول) 2019

إنسانيتنا المهدورة... مرة أخرى

إنسانيتنا المهدورة... مرة أخرى

استمع إلى المقالة

كتبت في مقال الأسبوع الماضي متسائلاً: هل فقد السودانيون إنسانيتهم؟... وأوردت وقائع وأحداثاً ما كان الظن أن تحدث في بلادنا ومن مواطنين سودانيين، وخلصت لأن الحرب

هل فقد السودانيون إنسانيتهم...؟

هل فقد السودانيون إنسانيتهم...؟

استمع إلى المقالة

هذا سؤال مؤلم، وتبدو إجابته أكثر إيلاماً، لكنه سؤال الساعة الذي يجب أن يتم طرحه، ومناقشته.