بيتر درير
التعليم تشجيع كليات القمة الأميركية على أن تكون أقل أرستقراطية وأكثر جدارة

تشجيع كليات القمة الأميركية على أن تكون أقل أرستقراطية وأكثر جدارة

من المفترض أن يكون التعليم المحرك الأساسي في الحراك الاجتماعي بالولايات المتحدة الأميركية، ولكن التفاقم المتنامي في عدم المساواة الاقتصادية انعكس بشكل كبير على كليات القمة. إذ يفوق عدد الطلاب الأثرياء (أولئك الذين أتوا من أغنى ربع اجتماعي واقتصادي من مجمل عدد السكان) عدد الطلاب المحرومين اقتصاديا (أولئك القابعون في الربع الأدنى) بنسبة 14 إلى 1 في أكثر 193 كلية وجامعة يجري اختيارها على مستوى البلاد. ولتسليط الضوء على هذه القضية، نشرت صحيفة «نيويورك تايمز» أخيرا مؤشرا جديدا عن الكليات التي يقع عليها اختيار الطلاب، ويقيس المؤشر التزامهم بإيجاد تنوع اجتماعي واقتصادي.

بيتر درير (نيويورك)