زادت الولايات المتحدة ومصر الضغوط من أجل إبرام صفقة تبادل بين إسرائيل وحركة «حماس»، بأمل تجنب اجتياح إسرائيلي لرفح، حيث يتكدس أكثر من مليون و200 ألف فلسطيني
زادت الولايات المتحدة الضغوط على إسرائيل، وزادت مصر الضغوط على حركة «حماس» من أجل دفع صفقة تبادل بينهما، في محاولة لتجنب اجتياح إسرائيلي مخطط له لرفح
تُفاضل إسرائيل بين واحد من خيارين؛ الهجوم الواسع على رفح في جنوب قطاع غزة؛ لزيادة الضغط على حركة «حماس» من أجل قبول صفقة تبادل محتجَزين، وهو أمر يحمل مجازفتين.
تدرس إسرائيل واحداً من خيارين؛ الهجوم الواسع على رفح لزيادة الضغط على «حماس»، أو دفع مفاوضات جديدة مع الحركة قبل اجتياح رفح.
نفّذ الجيش الإسرائيلي هجوماً مباغتاً على شرق خان يونس بعد أسابيع من انسحاب قواته البرية، في وقت ذكرت فيه «هيئة البث الإسرائيلية» أن تحضيرات جارية لاجتياح رفح.
قال مصدر مسؤول في حركة «فتح» الفلسطينية إنه «لا يوجد أي حوارات مع حركة (حماس) فوق أو تحت الطاولة»، وعدّ أن «(حماس) لم تعد قادرة على حكم غزة».
وسعت القوات الإسرائيلية محور نتساريم الذي يفصل شمال قطاع غزة عن وسطه وجنوبه، وسط مخاوف من أن ذلك يدخل ضمن عملية تهدف إلى «تقسيم» القطاع.
قال الجيش الإسرائيلي إنه قتل 10 فلسطينيين في عملية عسكرية كبيرة في مخيم نور شمس بطولكرم في الضفة الغربية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة