يأتي المسلسل السعودي «خيوط المعازيب» ليمضي ناحية المزاج الثقافي السائد في منطقة الأحساء خلال عقد الستينات من القرن الماضي.
لطالما طغت صورة المرأة القوية على الأدوار الرئيسية في الدراما الخليجية، حيث تأتي بوصفها امرأة خارقة، فوق المعتاد، وسيدة مجتمع مُتحكمة.
تستعدّ السينما السعودية لموسم حافل بعد شهر رمضان يبدأ بأعمال تُنافس بضراوة على شباك تذاكر أفلام العيد جنباً إلى جنب مع أفلام عربية وهوليوودية مُرتقبة
يَبرز مصطلح «الجرأة» بين الأكثر تداولاً لدى الحديث عن الدراما الخليجية في رمضان، والتي باتت تمتلك هامشاً واسعاً من الحرّية لجهة القصص أو المَشاهد الصادمة.
بعد أن عانت الدراما السعودية المحلية لعقود من شحّ الوجوه السينمائية النسائية، جاء مسلسل «خيوط المعازيب» ليفرش الطريق بالورود أمام 5 ممثلات سعوديات ظهرن.
جذبت الممثلات الخمس الأنظار إليهن من خلال هذا العمل التراثي الملحمي الذي يركّز على منطقة الأحساء في حقبة الستينات من القرن الماضي.
تطل الفنانة البحرينية ريم أرحمة في المسلسل السعودي «خيوط المعازيب» لتجسّد البطولة النسائية في هذا العمل التراثي الذي يعيد المشاهد إلى حقبة الستينات.
ما هو الجينوم السعودي؟ وكيف تشكّل الأمن المائي؟ وإلى أين وصل أمن المحتوى والنشر في السعودية؟ أسئلة كثيرة يحاول برنامج «طويق» الإجابة عليها، وهو يُعرض يومياً في…
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة