قطعت التصريحات الدبلوماسية المثيرة، التي صدرت عن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، التي وصف فيها المغرب بـ«دولة الاحتلال» خلال زيارته الأخيرة إلى مخيمات تندوف (جنوب غربي الجزائر)، العطلة الربيعية للبرلمان المغربي، حيث دعا رئيسا البرلمان بغرفتيه أمس إلى عقد اجتماع مشترك للجنة الخارجية والدفاع الوطني والشؤون الإسلامية، والمغاربة المقيمين في الخارج بمجلس النواب (الغرفة الأولى بالبرلمان)، ولجنة الخارجية والحدود والمناطق المحتلة والدفاع الوطني بمجلس المستشارين (الغرفة الثانية بالبرلمان) مساء اليوم (الجمعة)، وذلك بحضور وزير الخارجية، طبقا لأحكام الفقرة الأخيرة من الفصل 68 من الدستور. وكشفت مصاد
فاز الفيلم الإيراني «أمتار مكعبة من الحب» لمخرجه جمشيد محمودي بالجائزة الكبرى لمهرجان الرباط الدولي لسينما المؤلف الذي اختتم فعاليات دورته الواحدة والعشرين الليلة قبل الماضية. وتمكنت إيران من حصد جوائز المسابقة الرسمية للمهرجان، حيث فاز الإيرانيان حسيبة بن إبراهيم وسعيد السهيلي بجائزة أفضل تشخيص نسائي ورجالي عن دوريهما في فيلم «أمتار مكعبة من الحب». وعادت جائزة أحسن سيناريو للفيلم الإيراني «كم الساعة في عالمك؟» لمخرجه صافي يزدنيان، فيما توج الفيلم الجورجي «جزيرة الذرة» لجورج أوفاشفيلي بجائزة لجنة التحكيم والفيلم المغربي «إطار الليل» للمخرجة طالا حديد بجائزة أحسن فيلم عربي في المهرجان كما منحت
تتواصل في العاصمة المغربية الرباط فعاليات الدورة الحادية والعشرين من مهرجانها الدولي لسينما المؤلف وجرى مساء أول من أمس عرض الفيلم المغربي «البحر من ورائكم» لمخرجه هشام العسري، ضمن فقرة السينما المغربية. ويحكي الفيلم قصة طارق الذي يعيش في بلد غابت عنه الألوان وطالت المياه ظاهرة غريبة وهي «بق المياه» الذي لوث كل شيء، حيث يرتدي طارق ثياب النساء ويضع «الماكياج» رغم أن له شاربين وهو يرقص على سطح عربة يجرها حصان يحتضر.
كرم مهرجان الرباط الدولي لسينما المؤلف في حفل افتتاح دورته الحادية والعشرين الليلة قبل الماضية السيناريست والممثلة والإعلامية المغربية فاطمة الوكيلي، والمخرج المصري داود عبد السيد، بحضور عدد مهم من الفنانين العرب والأجانب، يمثلون مختلف المدارس السينمائية العالمية، وجمهور غفير من عشاق الفن السابع. وتتبارى على جوائز المهرجان، الذي ينظم تحت رعاية العاهل المغربي الملك محمد السادس، ويستمر حتى الخامس من فبراير (شباط) المقبل، 14 فيلما تمثل 16 دولة.
علمت «الشرق الأوسط» أن المقاتل السابق ضمن صفوف التنظيمات الإرهابية في سوريا، الذي تحول إلى زعيم شبكة إرهابية مكونة من أربعة أشخاص في طنجة المغربية، اسمه محمد أنس الزيات، وهو من مواليد عام 1993 بالمدينة ذاتها. وقال مصدر أمني مطلع لـ«الشرق الأوسط» إن الزيات عاد إلى المغرب في مايو (أيار) الماضي، بعد أن كان غادره للقتال في سوريا ضمن صفوف تنظيم «داعش» أواخر سنة 2013. وأضاف المصدر ذاته أن الزيات تمكن من التواصل مع العناصر الأخرى، وأغلبهم ينتمون لأسر فقيرة في مناطق مختلفة من المغرب، لاستقطابهم قصد الالتحاق بالتنظيم. والعناصر الثلاثة الأخرى التي جرى اعتقالها هي محمد رضا عكي، لا يتجاوز عمره 17 سنة (من
كرم مهرجان طنجة الدولي للمسرح الجامعي الذي يرعاه العاهل المغربي الملك محمد السادس، خلال حفل افتتاح الدورة الثامنة التي انطلقت الليلة قبل الماضية، الفنانة المغربية ثريا العلوي إلى جانب الكاتب والإعلامي المغربي محمد قاوتي، بحضور ثلة من رواد المسرح وفنانين وفنانات وجمهور غفير من عشاق أبو الفنون. وقالت ثريا العلوي لـ«الشرق الأوسط» إنها فخورة بهذه الالتفاتة من منظمي المهرجان باعتبار أن هذا التكريم هو الأول لها في مجال المسرح، مشيرة إلى أن ذلك أعادها إلى جذورها وبداياتها على الخشبة وإطلالاتها الأولى على الجمهور، وإلى بيت المسرح الذي اعتبرت نفسها «خائنة» له كونها تركته وخاضت غمار السينما والأعمال الت
أطفأ مهرجان «أصيلة الدولي لمسرح الطفل»، الذي دأبت على تنظيمه جمعية اللقاء المسرحي المغربية كل سنة، نهاية الأسبوع الماضي شمعته الحادية عشرة. وكان لجمهور المهرجان في افتتاح هذه الدورة موعد مع فرقة جمعية الأصيل المغربية، التي دشنت العروض المشاركة بمسرحية «جمهورية الأطفال» التي تحكي عن مجموعة من الأطفال غادروا بيوت أهاليهم في الليل بحثا عن مساحة من الحرية، تعيش كل شخصية مشكلة خاصة، وتحاول المجموعة أن تجد حلا جماعيا من خلال جمهورية الأطفال والاستقلال عن الآباء لكن تكتشف هذه الشخصيات أن هذا الحل ليس ناجعا وأنهم دون آبائهم لن يستطيعوا تحمل مشاق الحياة، فيقررون العودة إلى حضن الأسرة، المسرحية من تأليف
توج مهرجان طنجة الدولي للفيلم في مدينة طنجة المغربية، الليلة قبل الماضية، فيلم «زكريا» لمخرجته المغربية ليلى بوزيد بالجائزة الكبرى للمهرجان، عن الفيلم الروائي، وذلك في ختام فعالياته التي امتدت 5 أيام. وعادت جائزة لجنة التحكيم للفيلم التركي «برد» لمخرجه سيد تشولاك، الذي يحكي عن طفل يحصل على كشف درجاته الدراسية، ويريد العودة إلى منزله، وفاز فيلم «أهلا يانكي» للمخرج الكندي بونوادي جارين بجائزة أحسن مونتاج، بينما كانت جائزة أحسن سيناريو من نصيب الفيلم الفرنسي «مصير»، بينما فاز المخرج الإسباني ألبرت بلانش عن فيلمه «العشاء الآخر»، بجائزة أفضل تصوير سينمائي. وفي صنف الفيلم الوثائقي، فاز فيلم «حرف من
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة