تتحسر رشيدة على أمان طالما تمتعت به في مدينة عفرين، قبل أن تجد نفسها بين ليلة وضحاها تحت رحمة القصف ثم التهجير تاركة خلفها منزلاً جديداً لم تهنأ به ولن تتمكن من الاحتفال فيه بعيد النوروز الكردي، بحسب تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية. وبعدما كان عيد النوروز مناسبة في مطلع فصل الربيع من كل عام للم شمل العائلات الكردية وفرصة لإحياء تقاليدهم وتراثهم، يحل اليوم مرادفاً للحزن واليأس بعدما سيطرت القوات التركية والفصائل السورية الموالية لها الأحد على مدينة عفرين. وتقول رشيدة ملا علي (40 عاماً) النازحة من مدينة عفرين لوكالة الصحافة الفرنسية: «بنيت منزلاً في عفرين منذ ثمانية أشهر فقط، لم يكن ينقصنا شيء، لك
اقتحم قطيع من الأغنام العاصمة الإسبانية مدريد، بقيادة عدد من الرعاة الذين يطالبون بالحفاظ على الممرات التاريخية التي تعود إلى أكثر من 8 آلاف سنة وتسمح لهم بالانتقال من المراعي الشتوية إلى الصيفية.
التقى بابا الفاتيكان فرنسيس أمس زعماء الطائفة الإيزيدية في العراق التي تشكل أقلية دينية استهدفها تنظيم داعش في العراق الصيف الماضي. وضم الوفد بقيادة المير تحسين سعيد علي بيك، الزعيم الروحي للإيزيديين، بابا شيخ خاتو، وآخرين من أتباع الطائفة من العراق وجورجيا وألمانيا. وأشاد المير تحسين بالدعم الذي يقدمه بابا الفاتيكان في هذه الفترة من الاضطهاد. وتطرق اللقاء إلى أوضاع نحو 5 آلاف فتاة وامرأة إيزيدية يحتجزهن تنظيم داعش سبايا في شمال العراق، وإلى «التضامن بين المسيحيين العراقيين والإيزيديين». وعندما سيطر تنظيم داعش على جبل سنجار حيث التجأ الآلاف من الإيزيديين الصيف الماضي، ضاعف البابا الدعوات من أج
بعقوبة (العراق), 27-7-2014 (أ ف ب) -سحل مقاتلو مليشيات شيعية الاحد جثث مقاتلين اسلاميين متطرفين في تنظيم داعش في شوارع مدينة بعقوبة العراقية وعلقوها في عدة…
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة