مشاري الذايدي
صحافي وكاتب سعودي. عمل في عدة صحف ومجلات سعودية. اشتغل في جريدة المدينة السعودية في عدة أقسام حتى صار عضو هيئة التطوير فيها. ثم انتقل لـ«الشرق الأوسط» من 2003، وتدرَّج بعدة مواقع منها: المشرف على قسم الرأي حتى صار كبير المحررين في السعودية والخليج، وكاتباً منتظماً بها. اختير ضمن أعضاء الحوار الوطني السعودي في مكة المكرمة. وشارك بأوراق عمل في العديد من الندوات العربية. أعدَّ وقدَّم برنامجي «مرايا» وبرنامج «الندوة». في شبكة قنوات «العربية».

الحلّاق الإيراني ورقبة السلطان

الحلّاق الإيراني ورقبة السلطان

استمع إلى المقالة

ما هي حدود الردّ الإسرائيلي على الهجمات الإيرانية «الاستعراضية» بصواريخ ومسيّرات، على إسرائيل، سقط أكثر من 90 في المائة منها قبل وصولها لإسرائيل والباقي

عقارات بني أسد... وهمسات التاريخ

عقارات بني أسد... وهمسات التاريخ

استمع إلى المقالة

البحث عن شرعية مجلوبة من خزائن التاريخ، حجّة دائمة، وطريقة متكررة، للقفز على المقاعد الأمامية في «باص» المجتمع اليوم.

مِحنُ الهلال الخصيب وفِتَنه

مِحنُ الهلال الخصيب وفِتَنه

استمع إلى المقالة

ديار العرب أو الشرق الأوسط، ليست جديدة على القلاقل والفتن، بفعل أبنائها أو بمكر الأجانب.

أحلام هنا وكوابيس هناك

أحلام هنا وكوابيس هناك

استمع إلى المقالة

لو اختفى النظام الإيراني، هل كان سياسي إسرائيلي مثل نتنياهو سيكون له موقع في القيادة والتأثير؟

دراما عظيمة... لكن من يتجرّأ؟

دراما عظيمة... لكن من يتجرّأ؟

استمع إلى المقالة

يوماً إثر يوم، يتضح أن المصادر البصرية والسمعية للثقافة هي المنبع الأول الذي ينهل منه الناهلون لتكوين معرفتهم.

وتُقَدِّرونَ فتضحك الأَقدارُ... إيران وإسرائيل

هذه المنطقة المسمّاة بالشرق الأوسط، لا تريد الهدوء - أو لا يُراد لها الهدوء - وإشعال الحرائق يأتي تارة من «بعض» أهالي الشرق الأوسط، وتارة من خارجه.

حملة مطاردة السوريين

حملة مطاردة السوريين

استمع إلى المقالة

اختطاف وقتل باسكال سليمان، المسؤول في حزب «القوات اللبنانية» داخل لبنان، ثم الذهاب به لداخل سوريا، فتحت أبواب الجحيم على الأمن اللبناني الهشّ أصلاً، وعلى مسألة

الذئاب لا تعوي في الغرب فقط

الذئاب لا تعوي في الغرب فقط

استمع إلى المقالة

الخطر داهم، والحذر واجب، والعدو «الداخلي» يجوس خِلال الديار.

صدّام حسين: رُبّ قومٍ ذهبوا إلى قوم!

«أنا نادم على تحطيم التمثال». هكذا قال المواطن العراقي كاظم الجبوري أشهر عراقي هاجم تمثال الرئيس العراقي السابق، صدّام حسين،

محمد سرور... الثاني!

محمد سرور... الثاني!

استمع إلى المقالة

ناشط لبناني في شبكات «حزب الله» المالية اسمه محمد سرور تمّ اغتياله في منزله في بيت مري شرق العاصمة بيروت، ولم يسرق القتلة ماله، زرعوا فيه 5 رصاصات ورحلوا.