مارك في فلاسيك

«داعش» ينهب الآثار لتمويل مذابحه

بينما يمضي الرئيس أوباما قدما في تنفيذ خطته لمواجهة ما يسمى «داعش»، يجب أن تكون كافة الخيارات مطروحة على الطاولة. وبالتالي، بينما يكون التركيز المحتمل على «القوة الحركية»، لا ينبغي أن نغفل مسألة تمويل الإرهاب. من خلال استهداف أحد مصادر تمويل «داعش»، يمكن لصانعي السياسات المساعدة أيضا في الحفاظ على تاريخ بلاد الرافدين القديمة، التي تعد مهد الحضارة. ما نحتاجه هو مبادرة فورية ومتعددة الجوانب للحد من بيع «آثار الدم». وأفادت التقارير بأن «داعش» يعد أغنى تنظيم إرهابي في العالم، ويعزى ذلك جزئيا إلى عمليات نهب العراق وسوريا.