إعلامية بحرينية تكتب في بعض الصحف البحرينية منها «الوطن» و«بوابة العين الإخبارية». عضو في مجلس أمناء «جائزة الصحافة العربية». كانت مقدمة لبعض البرامج التليفزيونية. خريجة جامعة بيروت العربية.
يتم اليوم استهداف أمن الأردن باسم نصرة الفلسطيني، وهذا يحصل على الرغم مما قدمه الأردن للفلسطيني عموماً من إقامة وعمل وهوية، إذ تقاسم الأردني فيه لقمة العيش.
سيظل مسلسل «خيوط المعازيب» لسنوات وعقود مقبلة علامة فارقة في الدراما السعودية، ناقلاً ثقل الإنتاج الدرامي الخليجي للمملكة العربية السعودية بكل ثقة واطمئنان وعن
كلنا نتساءل: هل كل تلك القطع البحرية للقوى العظمى جاءت للبحر الأحمر من أجل «ردع» الحوثي فقط؟ وهل الاكتفاء بصد هجماته كافٍ لحماية الملاحة؟ تحالف «حارس الازدهار».
في دبي في القمة العالمية للحكومات حضر تاكر كارلسون المذيع الأميركي الأشهر بسبب تمرده على الماكينة الإعلامية الأميركية وانتهاجه خطاً مغايراً، بل تحدّيه للإدارة
في عام 2018، أعلن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أنَّ الشرق الأوسط سيكون أوروبا الجديدة، وأن السعودية ستختلف، والبحرين كذلك، وبقية الدول المحيطة
في حرب الغرب على الإرهاب حين كان مصدره («القاعدة» و«داعش» و«بوكو حرام») منحت تلك الدول لنفسها تفويضاً سمح لها بالقصف الجوي وملاحقة قيادات المنظمات الإرهابية.
قرار تحديد الموقف الأميركي من الحوثي ليس بوضعه أو إزالته من قائمة الإرهاب، ولا برهن هذا القرار الضعيف بتهديد السفن في البحر الأحمر فقط، بل الموقف من الحوثي عليه
ما قاله «الحرس الثوري» الإيراني كون «طوفان الأقصى» ما هو إلا رد النظام الإيراني على مقتل قاسم سليماني، درس لكل متدثر بهذا النظام؛ ليعلم أن مصلحته فوق أي اعتبار،
نتساءل فقط إن كان بالإمكان تجنب ما حدث في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) وما جرى بعده، لمَ لم تضغط الولايات المتحدة على حكومة نتنياهو قبل السابع من أكتوبر للقبو
يبدو أن الولايات المتحدة ستترك بنيامين نتنياهو لاستنزاف كل محاولاته بغض النظر عن نتائجها بعد أن استخدمت «الفيتو» وأعطته الضوء الأخضر بذلك للاستمرار بحربه.