كاتب وناشط سياسي لبناني. حاصل على الماجستير في الدراسات الإقليمية. خبير في السياسة الخارجية لروسيا بالشرق الأوسط. متابع للشأنين الإيراني والعراقي. وهو زميل سابق في «معهد العلاقات الدولية - موسكو (MGIMO)». رئيس «جائزة هاني فحص للحوار والتعددية».
عود على بدء، إلى ما قبل عام 1982 أي إلى الحرب المفتوحة عبر الحدود المفتوحة ما بين لبنان وفلسطين المحتلة، في إعادة كاملة لتجربة عاشها اللبنانيون جميعاً وخصوصاً
في طريقه من لبنان إلى فلسطين بعد هزيمة حرب 1982، أودع الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات أسراره لدى رفيق دربه القائد الفتحاوي خليل الوزير (أبو جهاد)؛ كونه مهندس
في 15 نوفمبر (تشرين الثاني) سنة 1988، أي قبل 35 عاماً، أعلن الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات من العاصمة الجزائرية قيام دولة فلسطين، وما بين إعلان الاستقلال
في مشهد يُعيد القضية الفلسطينية 75 سنة إلى الوراء، أجبرت آلة الحرب الإسرائيلية سكان قطاع غزة على النزوح من شماله إلى جنوبه، ليس لأن الجنوب أكثر أمناً أو أن هناك
يعاني الاتحاد الأوروبي ككتلة قارية تتشكل من 27 دولة، مجتمعة أو منفردة، تراجعاً في دوره العالمي خصوصاً في تقرير السياسات الدولية، وحتى في شؤونه الداخلية، فقد كان
أخرج إيمانويل ماكرون فرنسا عن سياقها التاريخي الذي تبنته منذ تأسيس الجمهورية الخامسة (1958) ومقاربتها لقضايا حركات التحرر الوطني، وخصوصاً الصراع الفلسطيني