إياد أبو شقرا
صحافي وباحث لبناني، تلقى تعليمه العالي في الجامعة الأميركية في بيروت (لبنان)، وجامعة لندن (بريطانيا). عمل مع «الشرق الأوسط» منذ أواخر عقد السبعينات وحتى اليوم، وتدرج في عدد من المواقع والمسؤوليات؛ بينها كبير المحررين، ومدير التحرير، ورئيس وحدة الأبحاث، وسكرتير هيئة التحرير.

هل تصمد «كيانات ما بعد 1920» أمام انفجار إقليمي كبير؟

أدرك سلفاً أنه في ظل الظروف السياسية المتوترة – كي لا نقول المتفجّرة – سيثير كلامي استنكاراً من بعض الجهات، واستغراباً وضيقاً في جهات أخرى. ولكن، أن أي شيء

صمتان مختلفا الأسباب على الجبهتين التركية والإيرانية

توجّه الناخبون الأتراك اليوم إلى مراكز الاقتراع للتصويت في الانتخابات المحلية. ويأتي هذا «الاختبار» السياسي في تركيا، إحدى القوى الثلاث المتنافسة على الهيمنة

مناخ «الحرب الباردة»... لا يتسع لحقوق الشعوب

حدثان يستحقان التوقفَ عندهما خلال الأسبوع هما «الفيتو» الروسي – الصيني المزدوج ضد مشروع القرار الأميركي الخاص بحرب تهجير غزة، والتفجير الكبير الذي استهدف

فاشية ووظائف إقليمية على هامش مأساة غزة

كلام السيد حسن نصر الله عن أنه لا يريد «أن تنجرّ إيران إلى حرب مع إسرائيل والولايات المتحدة»، وأنه (قاصداً «حزب الله») سيقاتل بمفرده (!)، كلام له دلالات مثيرة.

ماذا علَّمتنا معارك «الثلاثاء الكبير»... على طريق البيت الأبيض؟

هل قدّمت نتائجُ «الثلاثاء الكبير» في حملة الانتخابات الرئاسية الأميركية... أيَّ جديد؟!

«بداية النهاية» لأخطر «تفاهم» عرفه لبنان

طيّب الله ثرى أبي نواس، صاحب البيت: تعجبين من سقمي؟... صحتي هي العجبُ!

بريطانيا: أيام سياسية صعبة على المسلمين والعرب

الأيام التي نعيش ليست فترةً سعيدةً بالنسبة للمعتدلين والانفتاحيين وأصحابِ النيات الطيبة ودعاة التفاهم والحوار في بريطانيا. وهي سيئة فعلاً على المسلمين والعرب،

عالمنا والديمقراطية... أي ديمقراطية؟!

من أبلغ المقولات السياسية المعاصرة، التي حفظتها، كلمات الزعيم البريطاني الراحل ونستون تشرشل عن الديمقراطية، إذ قال: «أبلغ حجة ضد الديمقراطية محاورة لمدة لا تزيد

عن خلفيات «التعايش» الأميركي ــ الإسرائيلي مع إيران

نفّذ الرئيس الأميركي جو بايدن، إذن، وعده... وشنّ هجوماً عسكرياً ضد إيران.

أين هي «أميركا 2024»... وإلى أين تتجه؟

مع التدفق السريع لـ«الهدايا» السياسية من كبريات الدول الغربية على إسرائيل في ذكرى «المحرقة النازية»، والتعاطف الواضح مع قادتها بعد صدور موقف المحكمة الدولية