على مدى ثلاثة أيام من 14 إلى 16 مايو (أيار) الحالي، انطلقت في العاصمة البرتغالية لشبونة أعمال المنتدى العالمي الأول لمركز الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمي
هل السجال الحادث بين إدارة الرئيس جو بايدن، وبين حكومة نتنياهو، بشأن «حفنة قنابل»، أزمة حقيقية، أم فصل من مسرحية لا تنطلي على عقول الراسخين في معرفة عمق
هل عالمنا المعاصر، بأمواجه وأنوائه، حروبه ومواجهاته، في حاجة إلى إعادة قراءة كتابات الفيلسوف الألماني الأشهر، إيمانويل كانط، والذي تمر هذا العام ثلاثة قرون على
رغم النجاحات الكبيرة التي حفل بها الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض، قبل أيام، على صعيد القضايا الآنية التي تتماس مع أوضاع العالم المالية وشؤونه
يطلقون على الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) 2024 موعد الانتخابات الرئاسية القادمة، «يوم جرد الأرض»، لا سيما بالنسبة للشباب الأميركيين المحبطين، الذين أدمت أرواحه
صباح الغد، وتحت رعاية الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، تنطلق في العاصمة السعودية الرياض أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي يأتي تحت عنوان
لم يكن يوم السبت الماضي يوماً عادياً في مسار العلاقات الأميركية - الإسرائيلية، بل كان مثيراً جداً، حيث أظهرت واشنطن الصديق الأقرب والحليف الأكبر لتل أبيب،
عقب لقائه وزيرَي خارجية بريطانيا وألمانيا الأربعاء الماضي، صرح بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل تُقدّر النصائح الغربية، لكنها تتخذ قراراتها بنفسها، في إشارة
على الرغم من اشتعال نيران المعارك في الشرق الأوسط، وبخاصة بعد «السجال الوهمي»، الذي جرى في الأيام القليلة الماضية، بين إيران وإسرائيل، فإن معركة أخرى يشتد